الاثنين، 26 أغسطس 2013

( حب فريد من نوعه )

لن أقول في قديم الزمان ولن أقول كان ياما كان-!! 
ولكن سأقول في وقتنا الحاضر

وعصرنا الزاهر وحبنا وإحساسنا المصنع والنادر

 مصداقيته وصدقه ومشاعرنا المنمغه

وأرواحنا المشتته مابين صدقً وخداع

وإخلاصنا ووفاؤنا الاندر وجوداً

خلف تلك النوافذ وعند زغزغة العصافير

وشذى الورود ورحيق الزهور

كان يوجد هناك كناري حب

لايوجد من هواجمل منهم لقد بدأو بصدق ومصداقيه

فكان اول حديثهم كلمة غالية الثمن المستحيل

من يستخدمها بإخلاص وصدق

والقليل من يثمنها ويفهمها ويفعل لاجلها

هي كلمة { أحبك }

 بدأوبها رغم صعب الظروف

وطول المسافات

الاانه لاالمكان ولاالزمان ولاالظروف

استطاعو ان يوقفو بوجههم

 لان حبهم كان صادق وغلاب لدرجة ان الفتى

كان يقدم نفسه لمساعدة حبيبته

ورسم البسمة ع شفتيها

 ويود لوباستطاعته

ان يكون قدميهاالتي تمشي عليها

وهي كانت تود ان تكون يده التي يأكل بها

كانا يحبان بعضهم كثيراً

 كانا يتمنون ان يكونو لبعضهم

ولكن كل شي كان ضدهم افترقا

ولكن بقي ذكرهم وحبهم لبعضهم في الله 

ولاننسى ان الحب الصادق لاينسى ابداً بل يبقى ويبقى...... 
كان آخر كلامهم حسبي الله

ع دنيا فرقتنا وع حظً ردي مااصاب سهمه وصرنا لبعضنا

قالاها ودموعهم ع خدودهم تجري 
ولكن لاييأس من رحمة الله

الاالقوم الكافرون وسأختم قصتهم

ودموعي ع خدي تجري بدعاءي لهم

 بأن يجمعهم الله في الدنيا

تحت سقفً واحد وروحً واحدة

 وإحساسً واحد بكل حب وصدق

زوجً وّزوجة ع سنة الله ورسوله

 وأن يجمعهم في الفردوس الأعلى من الجنة  

ويمتعهم بالنعيم ويسقيهم 

من حوض نبينا محمد عليه الصلاة والسلام
اللهم آمين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق