للذات طراوة ، وللروح نقاوة ،
وللجمال رقي ، وللهمم علو ،
والارادة ، والتفاؤل ،
والاصرار ، والامل ،
وتحدي المستحيل ،
هما حديث كل وقت وحين ،
ولكن أين المتحدون ؟!
غير من يشعون نوراً !!
من صبر وحسن ظن بالله ؟!
هناك من يولد الأمل من العدم !!
لانه يريد العيش؟!
بأسلوب نقي ،
وبحياةً جميلة خالية ،
من الهموم والكروب بأمر الله ،
فأمره كله خير!!
فكثر التحدث بالالم والشكوى للبشر ،
تزيد الآمك واحباطكّ وتحطيمك ؟!وووووو......
نصيحةً كطهر الماء روعتها :
إذا مضت عليك لحظات ،
لم تذكر الله فيها ف بادر ،
إلى إيقاظ قلبك ،
ولو بتسبيحه أو أستغفار ،
وتعود على هذا تجد الخير ،
فالغفله داء والذكر دواء وشفاء .
ثم إعلم أنّ الحياة لن تقف مكتوفةً
عند وجعك ؛ و لن يكترث الناس
بمعمعة الحزن بصوتك - إذا لم
تمنح لنفسك القوّة فلن تجدها
مُغلفه أمامك .
ولاتغفلً عن هذا :
﴿ ربُكم أعلمُ بما في نفُوسِكُم ﴾
أرِح قلبك ، لا يضيع الله صدق النوايا .
خاتمة راقية كرقي حروفها :
ورااء كل صبر آمّور جميلهہ
فَ لنصبر لعَلناا نرزق بِماا نريد .
يالله جملنّا بالرضا وحسن الصبر ،
جملنّا بشكرك يا الله ،
وذكرنا مهما ضاقت أنها فانيه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق