الاثنين، 24 نوفمبر 2014

تحدى الألم بالأمل


للتحدي لغات ، وصروح  ، وعناوين ،
إن كان لديك ذرة أمل !
ف ستتحدى وتتحدى… ..الخ❕❕ واما خوفك ، وتخبئك ،
من الناس ، ونظراتهم ،
وكلامهم ، وغيرها ❕
لن يفيدك ، أو ينفعك ،
ولكن أبني قدراتك ❕
ونمي إرادتك ❕
بكل ثقة و تفاؤل ��
أذكر بين❕
رقائق الأوراق ، و تقلبات الدفاتر ،
وإختلاف اللهجات ،
فتاة أرهقتها ،
الآلام فجأةً ، بدون أي طرق باب ، ومع ذلك لم يزدها ،
إلا قوة ، و شجاعة ،
و أهمها حسن الظن بالله ��
( ماشاء الله لاقوة إلا بالله ) ❕
سمعت ، وأبصرت النظرات تختلف ، شفقة ، و سخرية ،
و غيرها الكثير ❕
ولم تهتم ، أو تبالي ،
بل ساعدها كل هذا ،
برفع مستواها ، الإرادي ، والنفسي ،
إلى أعلى عندما كاد،
يأثر فيها ؟!
كلام المجتمع ونظراته ،
رأت الداعية عبدالله بانعمة ،
وغيره من شباب وبنات ،
التميز والإبداع (الإعاقة) ��❕
عند إذٍ سألت نفسها ،
لماذا أحبط نفسي وأحطمها ؟!
على شيء كتبه الله لي ،
وأكبر فخر إنه ،
إذا أحب الله عبداً ابتلاه ،
جعلني الله من المحبوبين عنده ،
ألم تذكري وصايا أختك رحمها الله أ؟!
تريدين أن تري دموع والديك ؟! وخوفهم عليك ؟!
فبادرت بالجميل ،
لترى الأجمل دائماً بأمر الله ��
كذلك أنتم ؟!
دوسوا بأقدامكم ،
على نظراتهم ، وكلامهم ،
وأثبتو لهم من أنتم ❕
اي اكسروا أعينهم بإرادتكم ،
وقوة عزيمتكم ، وأهمها ثقتكم بقدرة الله سبحانه ❕
ختامها اللهم ..
وكلناك أنفسنا ،
وسائر أمورنا ، وما أهمنا
فتولنا بولايتك'،
أنت حسبنا ، و كفى بك ،
حسيبًا ❕
و يا مُسهل كل عسيرَ , 
و مهونَ كلَ صعبَ , 
ومعطيّ السائلينَ هب لنا توفيقاً و إلهاماً , وصبراً على هذه الدارَ الفانية و أهلها .

الأربعاء، 12 نوفمبر 2014

خطوات الأمل


أعبر بين الورود ،
وأرتمي بين أحضانها ،
لأسعد بعذوبة الرائحة ، ونقاء الافكار 
ف.مهما كانت ،
خطواتِ مليئة ،
بأفكار الامس ،
ستذبل وتتجدد ،
وتزرع الأمل فالقادم أجمل
بإرادة الله ،
هكذا تعلمت ،
وهكذا سأتعلم 
مهما بلغت. من الهموم،
فلا تيأس ف هناك ،
رب قريب مجيب 
وﻟﺂ تيأس عندمآ ،
لآ يتحقق لك أمراً ،
حآول مرآرآ : وتكرآرآ 
فـقطرة / المطر ،
تحفر الصخر ،
ليس بٱلعنف  ،
و لكن  بالتكرار...!
ولا تُحبط الأخرين بكلامك ،
حتى لو كُنت ،
ترى الحياة تعيسه،
ف غيرك يحتاج الأمل ، فإما أن تساعده أو، تصمت!
أما الاهم  ، فلا تقتل  جمال يومك ،
بافكار الامس 
ثق بان لكل يوم ،
اشياء اجمل ،
عيش حاضرك ،
ولاتتذكر ماضيك ،
فالأمل أمامك ،
ليس ورائك ،
يستحق أن تعيشه ،
وتتعايش معه ،
لا أن تجهله وتتجاهله ،
كن متأملاً ،
كيف خلق الله كل شيء ، في بضعة أيام ،
وكيف أصبحت
(عالماً ، متعلماً)
في بضع سنوات
( سبحان الله العظيم وبحمده ) 
ينبغي أن تتفاؤل ،
وتسعد وتستبشر ،
فالله قادر ان يفرحك ، ويبشرك في دقايق ،
فهذه الآية كفيله ،
بان تريح قلبك 
﴿ وبشر الصّــــــابرين ﴾
هي اكبر أمل ،
في انتظــار مانُريد
اللهم بشرنا ،
بتحقيق مـــــا صبرنا لأجله..
ختاماً : تفاءَلوا دوماً ،
و تنَاسوا جمِيع الهموم ،
و استبشروا بالرحِيم ،
و توكّلوا علَى الذِي ،
يشرح الصدر ،
بَعد الضِيق