عندمآ تحآولون ،
تحطيمي ، وإحباطي ،
وإغلاق الأبواب بوجهي ،
لـأني وبكل فخر معاقة ،
إذن س أقول لكم :
فلترددوا كثيراً ، ياليل ماأطولك ،
لـأنني بإرادةِ وعزيمةِ سأتحداكم ،
وأثبت لگم بإنكم لاشيء أمامي
وارفع الراية التي تحملني ،
بأسم : (لـاإعاقة مع الـإرادة) !
لأنه لايمكن أن أستسلم ،
لـأحد غيرخالقي
ف يكفيني فخراً وافتخاراً ،
أن ربي قال : في كتابه الكريم :
(وإذا آراد شيئاً قال له كن فيكون)
أي أن أمره بين الكاف والنون ،
وكل شيء بقدرته !
إذاً لن أيأس وأحبط ،
بل سأوثق خطواتي ،
وأدعو خآلقي بأن يكون بقربي ،
في كل أحوالي ، وكل مكان ،
ذهبت إليه قدمي ،
ف وجوده بقربي ،
يسعدني ، ويقويني ،
ويطمئنني كثيراً ،
ثم أني أثق جدا !
ً بأنه لو يموت الحلم !
م مآت الـأمل ،
والـأمل بالله لايمكن يخيب !
ومهما كانت الأماني كبار.،
ف السعادة لاتزال ،
ممتلئةً باالطموح ، والتفاؤل ،
والنقاء !
والابتسامة تنير لِ الشجاعة ،
طريقها معبرةً لها !
أن بإراتها ، ستظل متأملةً ،
وواثقةً بربها
ثم.بعزيمتها ، وإصراها ،
لن تقف مكتوفة الأيدي !
حتى لوخذلت عدة مرات !
ستظل تطرق الأبواب !
إلى أن تفتح لها ، مرحبةً بها !
وبأتم الاستعداد لقبولها بينهم ،
وتتفاجئون بأن من رفضها
وأغلق الباب بوجهها ،
هوالذي استقبلها ، و انحنى امامها ،
مرحبً ، ومعتذراً ،
هذا أكبر دليل !!
إن الله قادراً (ع) كل شيء ،
ولايعجزه شيء في الأرض ،
ولافي السماء وهوالسميع العليم ،
ثم لااحد يستطيع !!
أن يقهرآ ، ويجرحآ ، ويصرخآ ،
(ع) عبداً ضعيفاً
توكل ع الله ، واستعان به ،
وهو صادقاً ، متيقناً ،
بانه من ! المستحيل أن يخيبه
وآخر مآ اقول ؛
وانا واثقةً بربي ،
ثم من صميم قلبي !
ياارحم الراحمين ،
وارزق الرازقين ،
وأكرم الاكرمين ،
وأجود الأجودين ،
إني متفاؤلةً بعطائك ،
وواثقةً بقدرتك وقوتك ، وراضيةً بقضائك ،
ومحسنةً ظنِ بك ،
أحمدك وأشكرك ،
أعلم وكلي ثقةً بك ،
بإنك لن تخفق ،
من توكل عليك ،
وأحسن ظنه بك ،
وفوض أمره إليك،
لا إله إلا أنت وحدك ،
لاشريك لك ،
أنت حسبي ونعم الوكيل ،
أكتب لي!!
إكمال دراستي ، ونجاحِ بتفوق ، وأمتياز في جميع المراحل،
وحصولي ع أعلى الشهادات ، وأفضلها !!
بروفسورةً مشهورة ، ع مستوى المملكة العربية السعودية ! لجراحة العمود الفقري ،
والعلاج الطبيعي !
عايشة محمد إبراهيم الفلقي
(واثقةً بقدرتك. ربي)
رغم إعاقتها ؛
وكلام الاغلب لها ؛
بإن الطب لايقبل معاق ؛
وغير ذلك الكثير ؛
إلا أنها لم تهتم ؛
ب آراء الناس !
بل كل اهتماماتها ؛
بمن خلقها ؛ ودبر شوؤنها ؛
سبحانه وتعالى
إلـ'ـهي وساعدني ؛
ب تحقيق أمنياتي ؛
وتيسير وتدبير أموري ؛
وتفريج همومي ،
وإنشراح صدري ،
فالأغلب يحاولون ،
تحطيمي ، وإحباطي ،
وقهري ، وهدر دموعي ،
ولكني أثق بك ربي ،
أنت وحدك تقدر ،
ولايقدر عليك ،
سبحانك ، ماأعظمك ،
كل شيء أمره بيدك ،
لاتكلني إلى نفسي طرفة عين ، ولاتحملني مالاطاقة لي به !!
إنك أنت يا الله حسيبي ووكيلي لاحول ولاقوة لي إلابك
الجمعة، 29 نوفمبر 2013
(تحدي وإصرار معاقة)
الأحد، 17 نوفمبر 2013
(لـآ للـإعاقة مع قوة الـإرادة)
عند القدرة (ع) التحدي ،
ومواجهة المصاعب،
فراغ لايكمل الابوجود !!
الإرادة النفسية ، والإثبات الشخصي ، والثقة بالنفس
وهذا لانعلم أين سنلقاه؟ وماهي إنجازاته ؟ وكيف تحدى وواجه الصعوبات؟ و..و..و..و..الخ؟!
إن لم يظهر نفسه!
ويصعد سلم النجاح !
بكل جدارة ثم قوة إرادة ،
ويبذل جهده في ، رفع معنوياته وثبات خطواته !
وإلا فلن نستطيع !
دعمه ، وإشهاره ، أمام الملأ ، والافتخار ، والاعتزازبه ،
حتى إن كان ناقصاً !
بفقد أعضاؤه ،
بل كاملاً !
بقوة إرادته ، ثم ثقته بنفسه ، وتحديه للمحال ، وقهره للصعاب ، فلايوجد للمستحيل وللصعب !
مكان أمام قوة وجبروت الله ثم أمام من يتوكل ، ويثق ، ويتفائل ، ويتأمل ، بأوامرالله سبحانه
(وإذا أراد شيئاً قال له كن فيكون)
هنا أقف عند متحدية !
رغم إعاقة حركتها ، وضعف أطرافها الرباعية ،
وعرقلة توازنها ،
لكنها أبت أن تقف مكتوفة الأيدي!
وصارعت جميع أنواع الألم! لتكمل دراستها ،
لكنهم وقفو ،
عارضً لمستقبلها ، وتحقيق أمنياتها
بدل أن يكونو عوناً
لها أصبحو فرعوناً عليها��
ومع ذلك لم ولن تقف
إستمرت بمحاولاتها ،
بعد حرمانها ، من إكمال ،
(ثالث متوسط) من قبل مديرة مدرسة بمكة المكرمة وأضاعت ملفها ، وبالأصح
تريد إسكاتها
ولم تستسلم أمامهم ،
حاولت كثيراً ، وتعرضت
للسخرية من المديرة
(أنتِ معوقة وتبي تدرسي
اذهبي وتعالجي أولاً
وبعدها اكملي درستك)
دمعت عيناها
وأصرت ع قرارها !
لن يقف أحداً أمام مستقبلي وسأكمل حياتي سواءً
شفيت أولا
قالت كلمةً صغيرة ،
ولكن معناها كبير ،
وقوتها صارمة ،
وهي:
(حسبي الله ونعم الوكيل)
ومضت متأكدةً !
بإن الباب الذي أنقفل ،
بوجهها سيفتح لها ،
ذات يوم إستبشاراً بوجودها،
بين الأصحاء تكمل تعليمها! والحمدلله أتمت تعليمها
(ثالث متوسط) بعد تدخل ،
رئاسة التربية والتعليم !
وتخرجت الحمدلله ،
بكل جد ، واجتهاد ،
وتعثرت في دراسة (الثانوية) قالولها :
يبدأتسجيل المنازل ،
في شهر11
وعندما أتت أبنة أختها ،
لتسجيلها ، لم تتقبل (عايشه) لانها معاقة ، وأيضاً لاتقبل ،
من يأتو إليها ،
من مدرسةً أخرى !
عذراً أقبح من ذنب
ووقفوأهلها حاجزاً لها ،
لعدم توفر ، سيارةً خاصة ،
توصلها للمدرسة ،
ف فاتتها سنةً كاملة ،
(ع) محضى تﻻعب وانقلاب !
والافضل إنها لم تيأس !
ومسكو بيدها الاطباء ،
وطلبومن أهلها !
أن يبذلوقصار جهدهم ،
لتتم عايشة تعليمها ،
وأخذت رئاسة التربية والتعليم ،
مرةً أخرى. :
تجبر! مديرة مدرسة ثانوي ،
أن تفتح المجال ل.عايشة (سؤالاً يدور في راسي !
إلى متى ياأمة محمد،
سنعامل المعاق (ع) أنه قذر؟
ولماذا لايوجد ، توصيل خاص
بهم للمدارس أو الجامعات آواﻻعمال؟ )؟!
وسجلت هذه السنة ، و لم تصرف
لها كتب للان ، والأهم من هذا كله !
جمال ثقتها بقدرة ربها ،
وتوكلها عليه ، وقوة ركيزتها ، وآصرارها (ع) التفاؤل والأمل !
بأن الله لايعجز عن فرحتها ، ولايعجز امام أي شيء ،
فهو القادر ع كل شيء
تثق بإنه سيأتي يومً يقول :/ لأمنياتها ، كوني فتكون! بمشيئة الله
أمنياتها هيِّ :/
أن تكون بفضل الله ،
من أكبر الأطباء المشهورين !
ع مستوى المملكة العربية السعودية!
بروفسورة جراحة عمود فقري وعلاج طبيعي :/ عايشة محمد إبراهيم الفلقي
وقبل أن نقوم بإقلاق ،
دفتر امنياتها ! ف.هيِّ تتمنى ،
من الله أن يكرمها ،
ويفرج عليها ، ليفرحها ،
ويسعدها قريباً !
بنجاح إختراعها ، وتطوره ، وإنجاحه بالشكل ،
الذي يرضي الله
رغم ماتحمل من الـآم ،
ومتاعب ، وقلة حيل ، و(ع) كثر ماواجهت من، تحطيم ، وإحباط ، ومحاولات إستفزاز ، وغيره!
إلـا إنه لاأجمل ،
من كلام تردده دائماً
لأن ( الله ربي )
سأبحر في أُمنياتي ..
سأزيدُ رغباتي !
سَأطمع في دُعائي أكثر ..
لأن الله رَبي !
سأطرُق الباب
َ وإن طال الفَتح `
سأنطَرِحُ على الأعتاب
وإن امتدّ الزمان ،
فحتماً ولابُد ;
سأبكي فرحاً يوماً
من دَهشتي بالعطاء لأنه ” آلله ..